سواق الميكروباص كان أهوج و غبي و عنيد و سايق بالناس حيث يريد و ليس حيث يريدون. يسبهم و يأخذ الأجرة ضعفين و كان يترك عجلة القيادة لابنه جوجو و كان أرعن و أهوج و كاد ينقلب بهم أكثر من مرة.المهم هاجوا عليه و انقلبوا و وضعوا السائق و ابنه في الشنطة و تقدم ضابط الجيش لقيادة الميكروباص . و بدأت المشاكل راكب ملتحي قال له: شغل القرأّن فرد عليه شاب: قرأّن أيه ياشيخ عايزين الماتش. ثم نادي شيخ ......أخر ياعم... الست ............الي جمبي رجليها متعرية هات غطاء السيارة علشان أغطيها, قالت له: تغطي مين و انت اساسا بتبص ليه ؟ و في هذه الاثناء كان الولا سلته النشال بيسحب محفظة عم جابر الموظف. و صابر و حسن بدأوا خناقة من نار مين حيقعد جنب الشباك. ..و واحد صرخ ياعم الي جمبي ده مسيحي و انا متوضي أنقلني من مكاني. و لم يلاحظ الركاب ان السيارة لم تتحرك من 4 ساعات أو اكثر و كانوا جميعا مشغولون بمشاكلهم و لم يكتشف أحد انهم لم يتحركوا لأن الضابط مابيعرفش يسوق...
Sent from my BlackBerry® from Vodafone
أهلاوية دوت كوم | اخبار النادى الأهلى المصرى
Friday, December 2, 2011
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment